كيف تحصل على هذا المنتج
تتسع هذه الطاولة لعدد 2 - 4 أفراد. وهي خيار جيد للمساحات الصغيرة حيث يمكن تعديل حجمها بسهولة حسب الحاجة.
تفاصيل المنتج
الجناح القابل للطي يغلق تلقائياً في مكانه. ويتم تحرير قفل الأمان بسحب بسيط.
تم اختبار هذه الطاولة وفقًا لمعاييرنا الصارمة الخاصة بالثبات والمتانة والسلامة لتتحمل الاستخدام اليومي في منزلك لسنوات.
قياسات
- الطول الأدنى للطاولة: 74 سم
- الطول الأقصى للطاولة: 104 سم
- عرض الطاولة: 74 سم
- إرتفاع الطاولة: 75 سم
- عرض الكرسي: 52 سم
- عمق الكرسي: 59 سم
- إرتفاع الكرسي: 95 سم
حياة جديدة لقطعة كلاسيكية أُعيد اكتشافها
انبعثت في "أندرس أدلر"، أحد مطوري منتجاتنا، نشوةٌ من الفرح أثناء تصفحه لقوائم شركة المزاد العلني. ها هو ذا - كرسي خشبي كلاسيكي بظهر من الأعمدة الخشبية، من صنع إيكيا، لكن طواه النسيان لعقود. بعد عامين، ظهر HÖGVED على المشهد- نسخة مُحدثة من القطعة الأصلية.
لدى أندرس شغف بمنتجات إيكيا التاريخية. يقول أندرس: "لقد دأبت على جمع الكتالوجات القديمة منذ سنوات طويلة، فهي كنزٌ ثمين. رأيتُ صورًا لهذا الكرسي ذي الظهر من الأعمدة، لكنني لم أعثر عليه في أرشيفنا أو في أي مزاد. حتى الآن."
خفة وثبات
قدّم أندرس مزايدة ناجحة لشراء ست قطع من الكرسي. فربما تجد قطعة أو قطعتان موطئ قدم في متحف إيكيا؟ لكن دوره المهني غلب عليه؛ درس زاوية المقعد، والقياسات، وميل الأرجل، وأعجبه ما رآه. "تميّز الكرسي بخفة مميزة، مع الحفاظ على ثباته. لقد شعرنا أن هذا الكرسي يستحق الاستمرار في العمل عليه، مع الأخذ في الاعتبار التقدم الذي تم إحرازه في تقنيات الإنتاج، والوعي ببيئة العمل، وحلول التعبئة والتغليف على مدى السنوات الخمسين الماضية". وأطلقنا على النسخة المحدثة اسم HÖGVED. "لقد اقتربنا من التصميم الأصلي، لكننا تأكدنا من إمكانية وضعه في تغليف أصغر وعملنا كثيرًا على راحة الجلوس. بفضل المقعد المصمم بإنحناء والظهر الذي يحتويك بدلال، يمكنك الجلوس بشكل مريح مهما كان طولك.
كرسيٌّ يُخلّد في الذاكرة
يُعدُّ الكرسي ذي الظهر من الأعمدة من القطع الكلاسيكية في مجموعتنا، وجزءًا أساسيًا من تراثنا الاسكندنافي. وفي الوقت نفسه، يتميز الكرسي بتصميمه المحايد والخالد، مما يجعله مثاليًا ليناسب مختلف أنماط الديكور الداخلي عبر العصور. وأثناء مشاهدته لشريط فيديو قديم من طفولته، وقع نظر أندرس على شيء مألوف. "لقد جلست على ذلك الكرسي تحديدًا في مطبخنا! من الغريب أنني لا أتذكر وجوده في المنزل، ولكن لا بد أنه ظل عالقًا في ذاكرتي بطريقة ما."