حل تخزين عملي صنع من الفولاذ المجلفن للمساحات الصغيرة في الداخل أو الخارج. مناسب في الشرفة كما هو مناسب في الردهة، المطبخ أو الحمام. ثابت، خفيف الوزن ومعتمد للمناطق الرطبة.
تفاصيل المنتج
وحدة التخزين هذه مثالية لأصيص النباتات والنباتات الصناعي - ويمكن نقله إلى البيت الأخضر للنباتات إذا أكملتيه مع غطاء HYLLIS.
يمكن استخدامها في أماكن داخلية وخارجية، فهي مناسبة في الشرفة وكذلك في المطبخ، الردهة أو الحمام.
يمكنك مع غطاء HYLLIS حماية جميع أشيائك من المطر والغبار، تباع على حدة.
إذا أردتي حل تخزين أكبر، يمكنك دمج العديد من وحدات الأرفف من المجموعة نفسها.
الأرجل البلاستيكية المتضمنة تحمي الأرضية من الخدش.
IKEA of Sweden
قياسات
- العرض: 60 سم
- العمق: 27 سم
- الإرتفاع: 74 سم
- أقصى حمل/ رف: 25 كلغ
HYLLIS تنشئ مساحة للحياة على الشرفة
البعض منا يعيش في مساحة أصغر مما نحب. وغالبًا ما يعني ذلك البحث المستمر عن مساحة أكبر. فلماذا لا نحاول استخدام المساحة المتوفرة لدينا بطرق أكثر ذكاءً؟ كان ذلك ما أراد مطورو منتجاتنا تقديمه للمساعدة عندما أنشأوا نسخة مصغّرة من HYLLIS - رف يناسب أي مكان تقريبًا - ويمكن استخدامه في زراعة الأعشاب والنباتات الصغيرة الخاصة بك إذا رغبت.
فيليب ديلي، أحد أعضاء فريق تطوير HYLLIS، يعيش في شقة بها شرفة في جنوب السويد. يقول: ”شرفتي مكتظة بالكثير من بالأشياء، وأود استخدامها في شيء آخر غير التخزين، وأعتقد أن العديد من عملائنا يشعرون بنفس الشعور."
غطاء يحمي من العوامل الخارجية
عادةً لا يكون السقف وحده كافياً لحماية الشرفة من الطقس والرياح وعوادم السيارات. لهذا السبب قرر الفريق إنشاء غطاء لـ HYLLIS، حيث جعلوه شفافاً وأضافوا عليه فتحات للتهوية. وأصبح من الممكن استخدام الغطاء والرف كبيت للنباتات.
حوّلى شرفتك إلى مزرعة
يقول فيليب: "أنا أزرع الأعشاب بنفسي، فذلك يوفر المال، كما من الرائع رؤية الحياة تنبت على شرفتك. أعتقد أن الناس الذين يعيشون في المدن يجب أن يكونوا قادرين على زراعة نباتات وأعشاب صغيرة أيضًا، حتى لو لم يكن لديهم حديقة". مع رف وغطاء HYLLIS يمكنهم القيام بذلك على نطاق صغير واستخدام الشرفة لأشياء أخرى غير التخزين - حياة مخضرّة واستخدام أكثر ذكاء للمساحة في المنزل.
الخامة
ما هو الفولاذ؟
يتميز الفولاذ (الحديد الصلب) بخصائص فريدة عندما يتم فرده وتشكيله لأنه يظل قويًا. يوفر الفولاذ المادة القوية اللازمة لكل شيء بدءاً من ناطحات السحاب والسيارات إلى هياكل الأسرة والأثاث الخارجي. تتجه صناعة الفولاذ نحو إنتاج أكثر كفاءة في استخدام الطاقة وخصائص فولاذية أقوى. ولا يفقد الفولاذ أي من خصائصه عند إعادة تدويره، واليوم يعد الفولاذ أحد أكثر المواد المعاد تدويرها في العالم.